” لا تأخذ الدواء لعلاج نوبات الإسهال الحادة المرتبطة بمتلازمة القولون العصبي إلا إذا كان طبيبك قد قام بتشخيصك بمتلازمة القولون العصبي.”
تجنب إطعام الطفل منتجات الحليب أو المنتجات التي تحتوي السكر في حال طلب الطبيب ذلك.
تجهيز مساحة خاصة في المنزل: حيث يمكن للطفل أن يسترخي ويشعر بالأمان بها، وأن تكون معدة بطريقة آمنة على الطفل وخاصةً إن كان يعاني من نوبات الغضب أو يمارس بعض السلوكيات الخطرة والضارة، ويمكن تحديد هذه المساحة عن طريق وضع علامات بالشريط الملون تشير إلى المنطقة الآمنة الخاصة به.
إذ لا يستدعي البراز المائل إلى اللون الأخضر أو الأصفر الفاتح إلى القلق، أما براز حديثي الولادة الأبيض والمخاطي أو ذو القوام السائل أو الشبيه بالطين أو المصحوب بالدم فيحتاج إلى مراجعة الطبيب على الفور.
تورم في الوجه أو الجسم بسبب رد فعل تحسسي أو مشكلة صحية أخرى.
العلاج التنموي أو التطوري: يركز على تحسين مهاراتٍ تنمويةٍ محددة (مثل المهارات اللغوية أو المهارات البدنية أو مجموعة واسعة من القدرات التنموية المترابطة)، والأكثر شيوعًا هو علاج النطق واللغة، حيث يساعد على تحسين فهم الشخص واستخدامه للكلام واللغة.
ارتداء ملابس خفيفة وعدم تغطية الطفل بطبقات كثيرة من الملابس.
تعقيم أدوات حديثي الولادة جيدا قبل تناوله الرضاعة الصناعية.
التمرين وبذل الجهد: يمكن أن يساعد التمرين وبذل الجهد أثناء النهار على تسهيل عملية النوم للأطفال، لذلك ينصح بممارسة نوع من الرياضات خلال النهار ويجدر الإشارة إلى ضرورة عدم ممارسة الرياضة بالقرب من الوقت المحدد للنوم لإن ذلك من شأنه أن يُصّعب على الطفل النوم.
تكون مصحوبة بأعراض أخرى، مثل فقدان الوعي، وتشنجات عضلية قوية، وتغييرات في لون الجلد (مثل الشحوب أو this page الزرقة).
الإسهال لا يؤدي لخسارة الدهون بل يؤدة إلى فقدان السوائل والأملاح والمعادن والفيتامينات التى يحتاجها الجسم
المضادات الحيوية: إذا كان الإسهال المزمن ناتجًا عن عدوى بكتيرية
متخصص في اطفال، حديثي الولادة، حساسية ومناعة اطفال و تخسيس وتغذية اطفال
كما يجب متابعة الطفل بشكل دوري لرصد أي أعراض جانبية قد تظهر نتيجة للعلاج والتدخل في الوقت المناسب إذا لزم الأمر.